يظهر في تطورات مفاجئة ومثيرة للجدل أن هناك المزيد من المعلومات التي ستظلل قصة انفصال المطرب المصري أحمد سعد ومصممة الأزياء علياء بسيوني.
وتناولت الإعلامية المصرية رضوى الشربيني الحادثة بطريقة صريحة، موضحة تفاصيل لم تكن معروفة سابقاً. القصة تكتسب أبعاداً جديدة تضيف تفاصيل غير متوقعة على ما يبدو أنه قد يكون الانفصال الأكثر جدلاً في الساحة الفنية المصرية.
يبدو أن أسرارا جديدة ستكشف حول انفصال المطرب المصري أحمد سعد عن مصممة الأزياء علياء بسيوني، الذي تم قبل أيام بشكل مفاجئ وتسبب في هجوم مصممة الأزياء على المطرب المصري بشكل حاد.
تحدثت الإعلامية المصرية رضوى الشربيني عما حدث، ووصفته بأنه خبر حزين للغاية، خاصة أنها ترتبط بعلاقة صداقة مع علياء البسوني منذ 7 سنوات.
وقالت في برنامجها إن: “عاصرت العديد من الأزمات التي واجهت الأسرة ونجحنا في حلها معاً وعلاقتي بالمطرب المصري جيدة للغاية وكنت شاهد عيان على إتمام الزواج”.
أشارت الإعلامية المصرية إلى كونها لن تتمكن من سرد كافة التفاصيل الخاصة بالقصة في الوقت الحالي، لكنها ستتناول ما تم عبر شبكات التواصل الاجتماعي من هجوم على مصممة الأزياء، بسبب الطريقة التي تحدثت بها عن زوجها السابق ووالد ابنتيها.
وأكدت رضوى الشربيني أن مصممة الأزياء اعترفت لها أن الطريقة التي تحدثت بها عن أحمد سعد لم تكن لطيفة، ولكن على الجميع مراعاة مشاعرها كأم.
إذ فوجئت وهي تتواجد في السعودية إلى جوار زوجها، أن ابنتها الرضيعة تعرضت لحادث سير خطير بصحبة جدتها، وطلب الأطباء ضرورة إجرائها جراحة حتى تتمكن من السير على قدمها بشكل طبيعي في المستقبل.
توقعت هنا علياء البسيوني أن يأتي زوجها من السعودية بعد انتهاء حفل “ليلة الدموع” من أجل الاطمئنان على ابنته، لكنه توجه إلى الساحل الشمالي في مصر من أجل إحياء حفل غنائي آخر.
لتؤكد الإعلامية المصرية أن رد فعل الزوجة لم يكن جيدا مع زوجها، وهو ما دفعه لإخبارها بأنه سينفصل عنها وأحضر المأذون بالفعل، وأتم إجراءات الطلاق.
وهو ما دفعها للهجوم عليه بشدة من خلال مواقع التواصل، لكنها اعترفت بعدها أنها أخطأت في ذلك، لتنهي الإعلامية المصرية الأمر عند هذا الحد، وتعلن عن أملها في عودة الثنائي إلى بعضهما البعض من جديد.