أعلن الأسير المحرر سهيل حموي أنه “عاش سنوات من القهر والحرمان داخل السجون السورية، دون أن يتوقع يومًا عودته إلى منزله”.
وأشار حموي في حديث لـ”الجديد” إلى أنه “لم يعلم بتهمته إلا بعد 20 عامًا من اعتقاله، وهي لانتمائه إلى القوات اللبنانية”.
أعلن الأسير المحرر سهيل حموي أنه “عاش سنوات من القهر والحرمان داخل السجون السورية، دون أن يتوقع يومًا عودته إلى منزله”.
وأشار حموي في حديث لـ”الجديد” إلى أنه “لم يعلم بتهمته إلا بعد 20 عامًا من اعتقاله، وهي لانتمائه إلى القوات اللبنانية”.