في ظل الحرب التي تشهدها غزة في يومها العاشر، والتي تترافق مع آلاف الحالات الإنسانية والاجتماعية اذ أن الحصيلة الكبرى من القتلى الفلسطينيين هي من الأطفال والنساء، فباتت ميداناً محروقاً وركاماً أشبه بمقابر تحوي في أحضانها ضحايا حربٍ.
ففي غزة كما يظهر الفيديو المرفق تبكي الأم طفلتها المتوفاة، بل تحاول ايقاظها لإرضاعها لعلها تتنشق طفولتها التي سلبت منها، فبات الموت مصيرها ومصير كل طفلٍ لم يعرف من الحرب الا ثمنها.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا